فوجئ القائمون على إدارة حملة المرشح محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم بأعمال دبرها مجهولون أحسوا بالهزيمة الوهلة الأولى حيث أقدم بعض الغوغاء على العبث بخيام حملة المرشح محمد ولد عبد العزيز بمقاطعة تفرغ زينة، وقد حضر في عين المكان للتحقيق في الأمر أجهزة الأمن المختصة وحاكم المقاطعة بالإضافة إلى طاقم الحملة الجهوية والمقاطعية ، وينبغي التذكير هنا بأن مقر الحملة المذكور مرخص ويعمل بشكل اعتيادي منذ ليلة أمس ، لكن روح الانتقام والاحساس بالهزيمة أعميا من قام بهذا العمل الإجرامي الذي لايخدم الديمقراطية ولا الاستقرار كما لايدل على النضج والوعي المطلوبين في هذه المرحلة من تاريخ بلادنا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق